Senin, 23 Juni 2014



تحليل النصوص تعليم اللغة العربيّة
فى الكتاب " العصريّ تعليم اللغة العربيّة الحديثة " لتلاميذ المدرسة الثانوية فى الفصل السابع
تأليف الحاج أولودين و أحمد صلحوالدين و فيصال أحمد


1.    تحل الجانب الإعدادى
كما لاحظنا أن المنهج 2013 أوّله تحليلا عن المواد , كان هذا الكتاب له أهداف العام و الخاص بل إنّما فيه المادّة بعيد عن أهداف العام و أهداف الخاص بما فيه من المتن دلالة أن المؤلّف قبل إعداده بقليل من الملاحظات, لأنّة لا يلاحظ إلا ملاحظة سطحية. لا يقوم بالمقابلات أو الاستبيانات. تنمية هذا الكتاب من المنهج 2007  على الموافق لوحة تعليم الإبتدائ و الثانوي القيادة المركزيّة المحمّديّة, تصميم الكتاب طابقا على كلّ المراحل , يتمّ تسليم الكتاب فى مراحل الثانويّة  على مشكلة الدينيّة الإجتماعيّة و تحليله.[1]
يستفيد المؤلّف  هذا الكتاب من قوائم المفردات الشائعة التى يحتاج إليها التلاميذ فهما فى تعليم اللغة العربية, و يختار المؤلف المفردات التى يمكن التلاميذ إستفاده إستفادا جيّدا فى حياتهم. [2]
و يتبنىّ هذا الكتاب, فى إعداده نظريات تعليم اللغة العربيّة و تعلمها كلغة أجنبيّة فى أنّ اللغة هي لا يتبنى من أربعة المهارات بل رغم أن مهارة الإستماع (لا يهتمّ بأن اللغة هي الأصوات), با نظر إلى معنى فحسب ليس له صوتيّة ( بوجوم الحوار فى كلّ الدرس) لا يهتمّ بأنّ اللغة هي الأصوات ,  كذالك اللغة هي السلوك ( بالنظر إلى وجود باب القواعد و النحويّة فى كلّ الدرس مهما لم يتبين جدّياً عنه ), يركز هذا الكتاب فى ممارسة أبنائها بكثير من التمرينات و التدريبات فى كلّ الدرس حتىّ يتيقّن فى ذهنهم عن المادّة. [3]
          يقدّم المؤلّف المفردات الجديدة بطريقة تربط السابقة  باللاحقة فى كلّ درس بالصوار المناسبة قبل الحوار. و أما فى الدرس القوائد, بيّن المؤلّف القواعد من التركيب دون شرح وضيحا من القواعد رغم عن البيان من المدرّس نفسه . و يكمل أيضا بالتدريبات من التمرينات تدريب الطلاب على إجابة الأسئلات و وضع الكلمات في جملة مفيدة و تكوين الجمل الى جملة مفيدة[4]
2.    تحليل الجانب اللغوي
يستخدم هذا الكتاب اللغة العربيّة الفصحى. هذا الكتاب لم يتمتع بدرجة عالية من الصحّة اللغويّة لأنّ وجد الباحث الخطأ فى كتابة اللغة العربية بعض منها : كتابة كلمة " الدَيْن أصلها الدِين "[5], هذا الخطأ الإملائ يؤدي إلى سبب الخطأ فى فهم اللغة و الإجابة الأسئلة. و خطأ اللغة فى السلوك فى التمرينات 24 على ترجمة اللغة الإندونيسيّة الى اللغة العربيّة فى الكلمة "Anak lebih lemah dari bapak  "  هذا لا يطابق با لعادّة اللغة اليوميّة و رأي الباحث اللغة الحاسبة بهذه الكلمة هي " semut lebih lemah dari gajah " والله أعلم باالصواب. [6]
          هذا الكتاب إستخدمه اللغة الوسيطة نسبة محدّدة  و لهدف محدّد أما مثال فى تمرينات عن الترجمة اللغة الإندونيسية إلى اللغة العربيّة. لم تراعى هذا الكتاب عن كون اللغة أصواتا, أنه لا يهتمّ هذا الكتاب بمهارة الإستماع . لا نجد بتة عن الإستماع فى هذا الكتاب و هذا من نقصا الأعلى بأن مهارة الإستماع من أوّل مهارات و أهمّ مهارات من أربع مهارات فى اللغة. و لكن كان هذا الكتاب أشد تجريدا فى القراءة و الكتابة , علاوة على ذلك النحو بيد أنه قليلا. بذل المؤلّف أغلبيّة جهده فى التدريبات و الحوار.[7]

3.    تحليل جانب الثقافي
غرض هذا الكتاب فى تعلميه لطلاب غير الناطقين و لكن لم تستوعب الكتاب ثقافة اللغة العربيّة و ثقافة الطلاب على التوازن و الاندماج, من تحليل الباحث فى هذا الكتاب بوجود التمرينات الترجمة و وجود الأشياء المحسوسة لدى الطلاب كا المسجد و القرية و البستان.
إضافة على ذلك, رأى الباحث فى الباب المحادثة فى الدرس الأوّل هناك شخصان فيصل و إلهام يتحدثان عن الصلاة لكنّ ليس له كلام التحيّة, كما عرفنا فى ثقافة العربيّ قبل تقدّم التعارف بين نفرين لابدّ بالتحيّة مثل " صباح الخير ثمّ أجاب رافقه صباح النور". و كذالك فى اخر من المحادثة ليس له كلمة الشكر أو اللقاء, هذا الذي يضعف هذا الكتاب . [8]   
هذا الكتاب له مزيّة-وجود المحفوظات فى اخر كل درس- مثال محفوظات " خير جليس فى الزمان كتاب" يسجّع الطلاب فى حياتهم بأن الكتاب من أهمّ الصحابة عند التعليم.[9] و كذالك محفوظات "من جدّ و جد", هذه المحفوظات تسجّع الطلا ب بتعلّم بكلّ جهدهم حتىّ و صل إلى ذهنهم فى املهم.[10]
النقاط الاخر من هذا تحليل فى تقدّم محتواها الثقافى على طريقة واضحة, أّلف المؤلّف هذا الكتاب بطريقة قليل من  الواضحة عن ثقافة اللغة العربيّة  لأنّ لم يوجد طريقة معرفية على واقيّة صورته دلالة إلى معرفيّة و أتصاليّة و لقائية إما من الشكر او المدح أو الثناء و غير ذلك.
4.    تحليل الجانب التعليمى
كما أشار إلينا هذا الكتاب يتمشّى مع المنهج المتبع  هو المنهج 2013 تسمى ب (ك 13) الذى أعطاه وزارة الشؤون التعليمية فى تركيز عن تحليل المادة و الطلاب من مشغل مهم فى عمليّة التعليم, أما المدرّس مدرّب فيه. طبع فى هذا الكتاب أهداف العامة و أهداف الخاصّة فى أوّل الكتاب بل واقعيّة فى هذا الكتاب أبعد عن أهداف العامة و الخاصة إلاّ قليلا. لا يتمشّى هذا الكتاب بمبادئ تعليم اللغة بأن اللغة  يتبنىّ من أربع مهارات هو مهارة الإستماع و مهارة القراءة و مهارة الكلام و مهارة الكتابة. لأنه فقط يهتمّ بمهارتى الكتابة و القراءة و كذالك تنمية المفردات قبل الحوار و  المحادثة. كما عرفنا اللغة أنّ الإتصال ليس بعبر القراءة و الكتابة فحسب, بل أحيانا نحتاج إلى الأصوات لمعرفة صوت الناطقين العربيّة الأصليّة حتىّ وصل إلى لهجة جّذبة فى الكلام. و لا يهتمّ الكتاب بتبويب النحو كما يكون في المواقف التى مروا بها, و يقّدم الكتاب كذلك مع الاهتمام بالتدريبات فى استخدام المفردات الجديدة.
يلتزم هذا الكتاب بطريقة معيّنة عند تعليم القواعد و هو بالتركيب و حفظ متعددة متعدّدا من العدد للمذكر و المؤنث.[11] و كذالك فى الدرس الأول و الثانى فى تمرينات 1 و تمرينات 7 ( إقرأ العدد مناسبا للمعدود). لا يستخدم  ألعاب لغويّة متنوّعة. 
علاوة على ذلك, هذا الكتاب لا تعالج الأصوات و قواعد النحو و مهارة الإستماع و مهارة الكلام بصورة جيّدة رغم عن مهارة القراءة قليل من الصوار حتى فى ذلك الصوار غير مناسب بالنصّ. ولكن ا لواقعة الحقيقيّة فى هذا الكتاب هناك المترادفات المتنوّعة بصورة جذابة و ملوّنة. أماّ فى مهارة الكتابة لا يوجد فيه صورة جيّدة بيد أنّ الصورة المزخرفة لتزيين الكتاب, حتى يهتم الطلاب فى التدريب (مهارة الكتابة)0 كثير صمة عار فى هذا الكتاب بعض منها لا تقوّم الخبرات التعليميّة بصورة جيّدة و كذالك لا تحتوى على الأنشطة التعلمية لكنّ هذا الكتاب تحمل الطالب إلى التعلّم الذاتى لأنّ أنواع من التمرينات و التدريبات و تحليل فى بحث قواعد النحوى, دلالة على الطلاب بتعلّم الذاتى فى بيوتهم.
5.    تحليل الجانب الإخراجى   
رأى الباحث بنظر من مظهر الكتاب, هذا الكتاب له حجم قدر 15 x 23 س م بشكل مستطيل , أمّا الغلاف الجذاب مع الصورة الملوّنة بجودة عالية ( البرتقالي الشباب و البرتقالي الداكن و أزراق الداكن و أصفر الشباب) أما صورته المسجد. يستخدم نوع الورق الغلاف العادي سميكا بدلا من الرقيق, ورق الكتاب ملوّنة فى كلّ درس يشجع الطلاب فى التعلّم ( درس الأول من الأزرق و درس الثانى من البنفسجى و درس الثالث من الأخضر و درس الرابع من البرتقالي و درس الخامس من الوردي و درس السادس من الأخضر).  يحتوى هذا الكتاب 64 صفحة و سادسة دروسا. و يستخدم فى كلها العربيّة القديمة (traditional arabic) حرفا. نوع التجليد غير جيد دلالة على وجود الأضرار فى هذا الكتاب فى صفحة 30 و 31 , رأى الباحث على أن هذا الكتاب طبع بجودة لآبأس به.     
و مما يجعل هذا الكتاب يكمّل أنه يقدم مقدمة منهجية و المحتويات و الفهرس فى أوائل الكتاب, و لا نجد الملاحق و قائمة المفردات و الكشافات فى نهاية الكتاب.


[1] ص  iv
[2] ص 5, 7
[3] ص 22, 23
[4] ص 11, 12, 13
[5] ص 23
[6] ص 46
[7] ص 50
[8] ص 6, 16
[9] ص 64
[10] ص 14
[11]  ص 7, 17

0 komentar :

Posting Komentar